
نصیحة نفسیة
على رصيف الحياة...
نقف كثيرًا في محطات الانتظار...
ننتظر حلمًا مؤجلًا، أو خبرًا يغيّرنا، أو شخصًا يعود، أو وجعًا يزول.
نمضي في دروب العمر بين أملٍ وخيبة، بين صبرٍ واشتياق...
لكن الحقيقة الوحيدة التي لا تغيب:
أن الله لا يُخيب من أحسن الظن به.
فحتى إن تأخّر ما نرجو، فإن الأقدار الجميلة لا تأتي إلا في وقتها المناسب.
فلا تُطفئ شمعة الرجاء، ولا تُغلق باب الدعاء، فربك يعلم ما لا تعلم.
برچسب ها :
ارسال دیدگاه