صدر حدیثا
قسم الشؤون الفكرية يصدر كتابًا جديدًا حول الإبادة الجماعية للشيعة في العالم
وأشرف على إصدار الكتاب المركز العراقي لتوثيق جرائم التطرّف التابع للقسم، من تأليف الباحثة العَلوية أمل الحكيم بنت الأستاذ في الحوزة العلمية في النجف الأشرف السيد رياض الحكيم نجل المرجع الديني محمد سعيد الحكيم(قد).
وتضمّن الكتابُ توثيقَ الإبادات الجماعيّة التي تعرّض لها الشيعةُ في العالم، وما خلّفته من جرائم قتل وتعذيب وتشريد بحقّ محبّي أهل البيت(ع).
وحول أهمية الكتاب قال الدكتور عباس القريشي مدير المركز العراقي لتوثيق جرائم التطرّف، إنَّ «ما يميز الكتاب أنّه يسلط الضوء على الجرائم الكبرى التي ارتُكبت بحقّ طائفة مسلمة، لا لشيء سوى لأنّها تتبع أهل بيت رسول الله(ص)».
وأضاف أنَّ «المركز العراقي لتوثيق جرائم التطرّف ضمَّن الكتابَ مجموعةً كبيرةً من الصور والوثائق، التي تدعم حقائق الإبادات الجماعية التي تعرّض لها الشيعةُ في العالم».
ويعدُّ الكتابُ الأوّل من نوعه في توثيق الإبادات الجماعية بحقّ الشيعة في العالم، وجاء في أربعة فصول وثّقت الباحثة من خلالها ما تعرّض له الشيعةُ في العالم، من إبادات جماعيّة وانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان، إذ تضمّن في فصوله الأولى المناشئ والدوافع لحدوث الإبادات الجماعية، ومن ثمّ انتقلت الباحثة إلى بيان حرمة الإبادة الجماعية فقهيًا وقانونيًا.
المصدر: شبکة الکفیل العالمیة
وتضمّن الكتابُ توثيقَ الإبادات الجماعيّة التي تعرّض لها الشيعةُ في العالم، وما خلّفته من جرائم قتل وتعذيب وتشريد بحقّ محبّي أهل البيت(ع).
وحول أهمية الكتاب قال الدكتور عباس القريشي مدير المركز العراقي لتوثيق جرائم التطرّف، إنَّ «ما يميز الكتاب أنّه يسلط الضوء على الجرائم الكبرى التي ارتُكبت بحقّ طائفة مسلمة، لا لشيء سوى لأنّها تتبع أهل بيت رسول الله(ص)».
وأضاف أنَّ «المركز العراقي لتوثيق جرائم التطرّف ضمَّن الكتابَ مجموعةً كبيرةً من الصور والوثائق، التي تدعم حقائق الإبادات الجماعية التي تعرّض لها الشيعةُ في العالم».
ويعدُّ الكتابُ الأوّل من نوعه في توثيق الإبادات الجماعية بحقّ الشيعة في العالم، وجاء في أربعة فصول وثّقت الباحثة من خلالها ما تعرّض له الشيعةُ في العالم، من إبادات جماعيّة وانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان، إذ تضمّن في فصوله الأولى المناشئ والدوافع لحدوث الإبادات الجماعية، ومن ثمّ انتقلت الباحثة إلى بيان حرمة الإبادة الجماعية فقهيًا وقانونيًا.
المصدر: شبکة الکفیل العالمیة