موقف الجمهورية الإسلامية الإيرانية من الكيان الصهيوني من وجهة نظر الامام الخامنئي
إن الإمام العظيم لم يطلب التقية من أحد فيما يتعلق بالكيان الصهيوني؛ وإن الكيان الصهيوني تکون غدة سرطانية ويجب القضاء عليها، هذا كلام الإمام. 5/9/2013
من أجل حل القضية الفلسطينية والقضاء على هذا الكيان المزيف الذي يعد مصدر الإرهاب وزعزعة الأمن في المنطقة، قدم النظام الإسلامي للعالم حلا واضحا وديمقراطيا: "إن الحل المنطقي هو الحل الذي تضطر إلى قبوله كل الضمائر الحرة في العالم وكل المؤمنين بمفاهيم اليوم. الحل هو استطلاع رأي الشعب الفلسطيني نفسه؛ وكل المهاجرين من فلسطين؛ وطبعا من يريد العودة إلى أرض فلسطين وإلى بيته.. ومن كان في فلسطين قبل عام 1948 وهو العام الذي تم فيه تشكيل حكومة إسرائيل المزيفة – المسلمون منهم أو المسيحيون أو اليهود - فينبغي استشارتهم. وينبغي أن يحددوا نظام الحكم في الأراضي الفلسطينية عن طريق استفتاء عام. وهكذا تكون الديمقراطية. 23/7/2014
نقولها بصراحة: لقد تدخلنا في قضايا معارضة إسرائيل؛ وكانت النتيجة انتصار حرب الـ 33 يوماً وانتصار حرب الـ 22 يوماً. وبعد ذلك، أينما تقاتل أي دولة أو مجموعة ضد الكيان الصهيوني، فإننا سنقف خلفها وسنساندها، ولن نتردد في قول هذا؛ فهذه هي الحقيقة والواقع. 3/2/2012
نحن نعتمد على تعاليم الإسلام، التي تعتبر كرامة الإنسان أحد أركانه، وقتل النفس البريئة هو قتل للبشرية جمعاء.. وإننا نعتبر مكافحة ظاهرة الإرهاب الشيطانية مهمة لا يجب التخلي عنها أو المساس بها، وسنواصل خوض هذا النضال العظيم بكل قوة بحول الله تعالى وقوته. 24/6/2011
وبالنسبة لما يقال أننا أصدقاء للشعب الإسرائيلي، كأي شعب آخر في العالم! فهذا غير صحيح؛ بل إنه غير منطقي.. نحن ليست لدينا أي مشكلة مع المتدينين في العالم، ولكن لدينا مشكلة مع مغتصبي الأرض الفلسطينية، وإن المغتصب ليس فقط الكيان الصهيوني. هذا هو موقف النظام، وهذا هو موقف الثورة، و موقف الشعب. 19/9/2008
إن دعم فلسطين والانتفاضة ومكافحة الصهيونية وداعميها هي الركائز الأساسية للسياسات الإستراتيجية للجمهورية الإسلامية الإيرانية. 24/4/2001
إن إنقاذ فلسطين والقضاء على الحكومة الصهيونية الغاصبة قضية تتعلق بمصالح شعوب هذه المنطقة الذين وضعوا منذ اليوم الأول للثورة خططهم لمواجهة ومعارضة نفوذ وسلطة الصهاينة، وفعلوا ذلك بدقة. وقد تم اختيار هذا البرنامج وفقا لمصالح البلاد والمصالح العامة للجمهورية الإسلامية والشعب الإيراني. 23/4/2000
ان هذه عقيدتي، وهذا هو اعتقادنا بأن الضفة الغربية يجب أن تكون مسلحة مثل غزة. [وهذه ضروري]. وان أولئك الذين يهمهم مصير فلسطين، إذا استطاعوا أن يفعلوا شيئاً، فهذا ما يجب أن يفعلوه، يجب تزويد أهالي الضفة بالسلاح. 15/12/2000
لا ينبغي أن يكون هناك شك في أن شجرة إسرائيل الخبيثة التي«اجتثت من فوق الارض ما لها من قرار» لن يكون له أي أساس أو جذور وليست لها استمرارية، وسوف يتم القضاء عليها بالتأكيد. 23/7/2014
لقد أثبتت إسرائيل أنها لا تفهم إلا لغة القوة، وأنه لا يمكننا أن نكلمها إلا بلغة قوة الشعب وقوة الأمة الإسلامية في كل أنحاء العالم. 19/10/1991
موقفنا تجاه إسرائيل هو نفسه كما هو الحال دائماً وإن إسرائيل في المنطقة ورم سرطاني يجب استئصاله والتخلص منه. 31/7/1991
إن الصهاينة يتصرفون مثل الكلب العقور في هذه المنطقة، فلا يجيدون سوى النباح والتخبط والهجوم على هذا أو ذاك وهذه هي ديدنة الصهاينة. 16/6/1993
من أجل حل القضية الفلسطينية والقضاء على هذا الكيان المزيف الذي يعد مصدر الإرهاب وزعزعة الأمن في المنطقة، قدم النظام الإسلامي للعالم حلا واضحا وديمقراطيا: "إن الحل المنطقي هو الحل الذي تضطر إلى قبوله كل الضمائر الحرة في العالم وكل المؤمنين بمفاهيم اليوم. الحل هو استطلاع رأي الشعب الفلسطيني نفسه؛ وكل المهاجرين من فلسطين؛ وطبعا من يريد العودة إلى أرض فلسطين وإلى بيته.. ومن كان في فلسطين قبل عام 1948 وهو العام الذي تم فيه تشكيل حكومة إسرائيل المزيفة – المسلمون منهم أو المسيحيون أو اليهود - فينبغي استشارتهم. وينبغي أن يحددوا نظام الحكم في الأراضي الفلسطينية عن طريق استفتاء عام. وهكذا تكون الديمقراطية. 23/7/2014
نقولها بصراحة: لقد تدخلنا في قضايا معارضة إسرائيل؛ وكانت النتيجة انتصار حرب الـ 33 يوماً وانتصار حرب الـ 22 يوماً. وبعد ذلك، أينما تقاتل أي دولة أو مجموعة ضد الكيان الصهيوني، فإننا سنقف خلفها وسنساندها، ولن نتردد في قول هذا؛ فهذه هي الحقيقة والواقع. 3/2/2012
نحن نعتمد على تعاليم الإسلام، التي تعتبر كرامة الإنسان أحد أركانه، وقتل النفس البريئة هو قتل للبشرية جمعاء.. وإننا نعتبر مكافحة ظاهرة الإرهاب الشيطانية مهمة لا يجب التخلي عنها أو المساس بها، وسنواصل خوض هذا النضال العظيم بكل قوة بحول الله تعالى وقوته. 24/6/2011
وبالنسبة لما يقال أننا أصدقاء للشعب الإسرائيلي، كأي شعب آخر في العالم! فهذا غير صحيح؛ بل إنه غير منطقي.. نحن ليست لدينا أي مشكلة مع المتدينين في العالم، ولكن لدينا مشكلة مع مغتصبي الأرض الفلسطينية، وإن المغتصب ليس فقط الكيان الصهيوني. هذا هو موقف النظام، وهذا هو موقف الثورة، و موقف الشعب. 19/9/2008
إن دعم فلسطين والانتفاضة ومكافحة الصهيونية وداعميها هي الركائز الأساسية للسياسات الإستراتيجية للجمهورية الإسلامية الإيرانية. 24/4/2001
إن إنقاذ فلسطين والقضاء على الحكومة الصهيونية الغاصبة قضية تتعلق بمصالح شعوب هذه المنطقة الذين وضعوا منذ اليوم الأول للثورة خططهم لمواجهة ومعارضة نفوذ وسلطة الصهاينة، وفعلوا ذلك بدقة. وقد تم اختيار هذا البرنامج وفقا لمصالح البلاد والمصالح العامة للجمهورية الإسلامية والشعب الإيراني. 23/4/2000
ان هذه عقيدتي، وهذا هو اعتقادنا بأن الضفة الغربية يجب أن تكون مسلحة مثل غزة. [وهذه ضروري]. وان أولئك الذين يهمهم مصير فلسطين، إذا استطاعوا أن يفعلوا شيئاً، فهذا ما يجب أن يفعلوه، يجب تزويد أهالي الضفة بالسلاح. 15/12/2000
لا ينبغي أن يكون هناك شك في أن شجرة إسرائيل الخبيثة التي«اجتثت من فوق الارض ما لها من قرار» لن يكون له أي أساس أو جذور وليست لها استمرارية، وسوف يتم القضاء عليها بالتأكيد. 23/7/2014
لقد أثبتت إسرائيل أنها لا تفهم إلا لغة القوة، وأنه لا يمكننا أن نكلمها إلا بلغة قوة الشعب وقوة الأمة الإسلامية في كل أنحاء العالم. 19/10/1991
موقفنا تجاه إسرائيل هو نفسه كما هو الحال دائماً وإن إسرائيل في المنطقة ورم سرطاني يجب استئصاله والتخلص منه. 31/7/1991
إن الصهاينة يتصرفون مثل الكلب العقور في هذه المنطقة، فلا يجيدون سوى النباح والتخبط والهجوم على هذا أو ذاك وهذه هي ديدنة الصهاينة. 16/6/1993